قصة فتاة حزينة 2021

 كل يوم على ذات النغم بوعا وبسهر على شمعة بتنزل دموعا ،وبتحسر على ماضي مرق وسنين،وبزعل على حاضر

 معو ايام مفجوعا،|كان النهر يسقي القمح والتين، واراضينا على الميلين مزروعا ،صرنا لنقطة مي محتاجين.



بعدماكانت بلدنا مشهور ينبوعا ،وعاالغاز صار الدور تخمين، مابين غياب شمس البلد حتى شروقها ،ومافي لامازوت  ولابنزين

والناس من دون وجع موجوعا، والكهربا هربت من التقنين ، بتضل طول الوقت مقطوعا،|والمعونة انقطعت عن عالم مساكين.

وفي ناس فيها مسكنة جوعا، وعم يدفعوا ضرايب المواطنين ، مع انو ضرايبنا عطول مدفوعا.



حكياتي ام تعد تروى فقط بل اصبحت لكل الناس واصبح العالم يعيشون في نفس 

الظروف الصعبة التي نعيشها،لم نعد حتى نستطيع دفع اجارات البيوت 

او الذهاب الى السوبر ماركت اصبح القوي ياكل الضعيف 

لم تعد تستطيع ان ناخد اولادنا الى اماكن منتزة اصبح الحال بلويل

نطلب من الله الفرج ويدخل يدخل علينا رحمته هذه هيه قصتي 

لم استطيع البوح اكثر من ذلك ولكنني انظر الى بعض الناس الذين ينامون بلا طعام 

او شراب اين كنا واين صرنا يوجد الكثير من الناس ومن القصص في موقع رنيم خوند 

يمكنك قراتها .

0 comments

إرسال تعليق