قصة حب رومانسية حقيقية

 قصة رنيم الفتاة الطيبة التي تبلغ من العمر 25 عاما من شهد له الجميع الرقه والجمال ولافتات النظر والشخصية الطيبة والصفات الرائعه وطولها كنت ريم لا تؤمن بالحب ولا تصدق قصص الحب التي. 



تسمعها من زميلاتها واصدقائها واقاربها ومن الناس الذين يتكلمون عن الحب وعلى المشاعر والعواطف هي كانت تتمتع بشخصيه جديه صارمه تميل دائما الى العمل الاجتهاد في دراستها فقط ولا تفكر في اي شيء اخر وعائلتها الصغيره الا ان امرا غريبا كان يحدث معها كثير ريم كانت كل ليله تقريبيا ترى في منامها حلم به شاب وسيم يقترب اليها و تقع في حبه يطلب يدها للزواج وكان غريب في ذلك الامر هو كثره التكرار هذا الحلم كل يوم وظهور نفس الشاب حتى اصبحت تحفظ ملامحه تماما على الرغم من انها لا تعرفه و لم تشاهدها من قبل في الواقع الحقيقي وايضا في ذات 



يوم قررت بالجامعه على رحلة ترفيهية الى احدى المدن الساحلية ففرحت ريم وصديقتها بهذه العطله فرحا كثيرا وجهزوا امتعتهم قبل يوم لقضاء هذة الرحلة بشكل ممتع قبل بدء  امتحانات نهاية العام الدراسي سافرت ريم بالفعل مع صديقاتها وعاشت لحظات جميلة وأخذوا المرح  والجنون في احد الايام طلبت منها صديقتها أنزول للتسويق وتأتي في بعض الطلبات الضرورية ونزلت ريم تبحث عن احتياجات صديقتها وفي طريقها شاء القدر وصطدمت بقوة بشاب طويل التفت اليه وهو في شدة غضبة تاعت عيناها  الية حتى تفاجات ملامحه وهيئتة شعرت ريم انها تعرف هذا الشاب او قابلته اكثر من مره ولكن سرعان ما تدرك الموقع واستجمع تغلبها الذي اخفته دهشتها وقالت لة في توتر كيف تصدم بي هكذا عليك ان تتوخى الحذر فقال لها بأسلوب صارم معصب انت ما كنت تسيرين دون تركيز والوعي اشعل رده واسلوبة غضبها من جديد تصرخ في وجهة انت الاساس وامسك بيدها قائلا بلا مثل اختها تملكتها الدهشة في جراه سحبتها بسرعة وادرات اليه ظهرها وأكمل طريقها



تبعت ريم طريقه وهي تفكر في هذا الشاب انها تذكر ملامحه جيدا فكيف واين راتة من قبل لا تعرف ولم تذكر وكيف يتجرئ ويمسك يداها.

ليهز خيالها يقشعر جسدها في تلك اللمسه فقالت في تفكيرها مصورها على صوت احدا صديقاتها التي اشتهرت بها بالصدفة في الطريق لتخبرها ان هذا من المقرر اقامة حفلة مسائي على الشاطئ اليوم وان الجميع مدعو الى هذه الحفلة تحمست ريم , وبدأت  تجهيزالى الحضور والفعل في المساء جهزت ريم وصديقتها ذهبا معا ألى الحفل وهناك تفأجات بس نصف الطريق بوجود الشاب الذي التقط بها في الصباح واخترت مشاعر ريم في تلك اللحظة بين الضيق والفضول في معركة من هو الشاب الذي تسلل في حياتها قادرا ظلت متتابعه بنظراته حتى لاحظ هو الاخر وجودها أراد ان يقترب منها وتعرف عليها الأ انه خشي رد فعل ولكنه يتجرا بعد ان اكتشف طريقته مقربه لجارتها بدا الشاب حديثا معها  بالاعتذار عما حدث معهم في الصباح وتقبلت منه اعتذاره وبدا كلاهما في الحديث عن


                           موضوع يهمك : قصة فرحان كاملة

 بعض التفاصيل الموضوعات المهمة حتى نسو لما حولهم وظلو معن حتى انتهت الحفله وأثر كل منهما العودة الى منزله الا ان سحر الحب قد ما عن اللون تلك الليلة قدرت ريم الليل وهي سعيده وكيف لا وهي وجدت فيه أحلامها الذي كان يزورها في منامها كل ليله بالفعل كان هو من تراه في أحلامها.

وفي اليوم الثاني استيقظت ريم وبكره وقرارات في داخلها على تلتقي به مرة أخرى قبل عودته الى المدينه حيث ان الوقت المقرر للرحله قد انتهى وعليها الاستعداد للسفر من جديد بحثت كثيرا عنه ولكن لم تتمكن من العثور علية فأضطرت , ألى العود’ دون ان تراه ولكن لم يكن الشاب يعلم ان تلك الفتاة قد تركت الشاطئ والمنطقه بأكملها وعادت الى مدينتها وهوا يبحث عنها لعده ايام لكن دون جدوى شعر بشيء غريب تجاهها لقد انجذبت روحه الى تلك الفتاه مرت عده شهور بعد هذا الموقف وعادي كل منهما الى الطبيعه دون ان يبدأ اهتمام كبير بما حدث ولكن في الواقع لم يتمكن ايا منهما من نسيان الاخر او معطلك ذاكر’ وذات يوم جاء الى ريم دعوة حضور حفل زفاف أحد صديقاتها فخرجت شراء فستان جديد من احد المحلات الضخمة  والفخمة  من جديد تكرر معها نفس الوقت حيث اصطدمت في شاب اثناء سيرها التفت اليها فاذا بنفس الناس سيطرت على عليهم الدهشة وهما غير قادرين على استيعاب ما يحدث وأستدعاها  الى أحد الكافيهات للتحدث اعترف لها بحبه  وأنه قد بحث عنها طويلا وقرر الزواج وذهبت ريم الى اهلها وتخبرهم بما حصل معها وقرر الزواج وأنجبو طفلا وابنتان.وعاشو حياتهما بسعادة وفرح

الملاحظة تكتب ريم مذكراتها بعنوان فارس احلامي لااعرفه ولكنني عشقته بجنون

0 comments

إرسال تعليق